responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 114
(القطمر) [سورة فاطر آية: 13] الفوفة التي تكون فيها النواة.
ويقال: الذي بين قمع الرطبة والنواة.
54- أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ يعني بالناس: النبي صلّى الله عليه وسلّم، على كل ما أحلّ الله له من النساء.
فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً يعني داود النبي عليه السلام، وكانت له مائة امرأة، وسليمان وكانت له تسعمائة امرأة وثلاثمائة سرية.
59- وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ يعني الأمراء الذين كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يبعث بهم على الجيوش. فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ بأن تردوه إلى كتابه العزيز وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ بأن تردوه إلى سنته.
ذلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا أي وأحسن عاقبة.
65- فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ أي فيما اختلفوا فيه.
ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ أي شكا ولا ضيقا من قضائك. وأصل الحرج: الضيق.
66- وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنا عَلَيْهِمْ أي فرضنا عليهم وأوجبنا.
71- ثُباتٍ جماعات. واحدتها ثبة. يريد جماعة بعد جماعة.
أَوِ انْفِرُوا جَمِيعاً أي بأجمعكم جملة واحدة.
75- وَما لَكُمْ لا تُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ أي وفي المستضعفين بمكة.
و (البروج) الحصون و (المشيّدة) المطولة.

نام کتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة    جلد : 1  صفحه : 114
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست